1. "مارين بلاتز"
ساحةٌ تتوسَّط "ميونخ"، وتملك رمزيَّة تاريخيَّة، إذ كانت عبارة عن سوق كبيرة ومركز لتنظيم الاحتفالات والتضرُّع من أجل حماية المدينة من داء الكوليرا.
2. "فندق المدينة"
في ساحة "مارين بلاتز"، يتمركز بناء بطراز "نيو قوطي"، ويعود بناؤه إلى الفترة المُمتدَّة بين 1867 و1909، ويمثّل فندق مدينة "ميونخ"، مع واجهته بطول 100 متر، ومزدانة بـ"ديكورات" مُعدَّة من الزهور. ويحلو ارتياد هذا العنوان في المساء، للجلوس في الباحة، وتناول المشروب أو الحلوى.
3. "فيكتوالينماركت"
لا تبعد هذه السوق سوى قليلًا عن ساحة "مارين بلاتز"، وهي تعرض مُنتجات محليَّة، منذ عهد الملك ماكسيميليان.
4. "إنغليشيه غارتن"
"الحديقة الإنجليزية"، عبارة عن مُتنزَّه هامًّ بــ"ميونخ"، فهي تحتلُّ ما يقرب من نصف مساحة المدينة. وتبدو مُتنفَّس المحليين كما السائحين، خصوصًا أنّها تحضن مجموعة من الجداول المائيَّة والبحيرات والمعالم، ومن بينها: البرج الصيني والمعبد الصغير. وهناك، تجذب عروض راكبي الأمواج، العروض التي تخرج عن المألوف بروعتها.
5. "نمفنبورغ"
يعدُّ هذا القصر من بين الأكثر جاذبيَّة في القارَّة الأوروبيَّة، إذ هو يدهش زائره بطرازه البوهيمي ولوحاته الأثريَّة والثريَّات الكريستال فيه.
تجدر الإشارة إلى أن أثاث القصر محفوظ على نحو جيِّد جدًّا، كما هي حال خشب الـ"باركيه".
6. "ليندهوف"
يقع هذا القصر وسط "بافاريا"، في مكان تتعدَّد فيه الجبال والغابات، وهو يُشكِّل واحدًا من بين ثلاثة قصور كان بناها ملك "بافاريا" لويس الثاني. تحوط بحيرة صناعية وصخور مشرقة المكان.
7. "أوليمبيا بارك"
إن البُحيرة التابعة لـ"أوليمبيا بارك"، الذي كان شُيِّد في سنة 1972 بهدف استضافة الألعاب الأولمبيَّة، تُعتبر أحد الأماكن الأكثر زيارةً في "ميونخ"، ولا سيَّما من قبل العائلات، في عطلة نهاية الأسبوع.
ساحةٌ تتوسَّط "ميونخ"، وتملك رمزيَّة تاريخيَّة، إذ كانت عبارة عن سوق كبيرة ومركز لتنظيم الاحتفالات والتضرُّع من أجل حماية المدينة من داء الكوليرا.
2. "فندق المدينة"
في ساحة "مارين بلاتز"، يتمركز بناء بطراز "نيو قوطي"، ويعود بناؤه إلى الفترة المُمتدَّة بين 1867 و1909، ويمثّل فندق مدينة "ميونخ"، مع واجهته بطول 100 متر، ومزدانة بـ"ديكورات" مُعدَّة من الزهور. ويحلو ارتياد هذا العنوان في المساء، للجلوس في الباحة، وتناول المشروب أو الحلوى.
3. "فيكتوالينماركت"
لا تبعد هذه السوق سوى قليلًا عن ساحة "مارين بلاتز"، وهي تعرض مُنتجات محليَّة، منذ عهد الملك ماكسيميليان.
4. "إنغليشيه غارتن"
"الحديقة الإنجليزية"، عبارة عن مُتنزَّه هامًّ بــ"ميونخ"، فهي تحتلُّ ما يقرب من نصف مساحة المدينة. وتبدو مُتنفَّس المحليين كما السائحين، خصوصًا أنّها تحضن مجموعة من الجداول المائيَّة والبحيرات والمعالم، ومن بينها: البرج الصيني والمعبد الصغير. وهناك، تجذب عروض راكبي الأمواج، العروض التي تخرج عن المألوف بروعتها.
5. "نمفنبورغ"
يعدُّ هذا القصر من بين الأكثر جاذبيَّة في القارَّة الأوروبيَّة، إذ هو يدهش زائره بطرازه البوهيمي ولوحاته الأثريَّة والثريَّات الكريستال فيه.
تجدر الإشارة إلى أن أثاث القصر محفوظ على نحو جيِّد جدًّا، كما هي حال خشب الـ"باركيه".
6. "ليندهوف"
يقع هذا القصر وسط "بافاريا"، في مكان تتعدَّد فيه الجبال والغابات، وهو يُشكِّل واحدًا من بين ثلاثة قصور كان بناها ملك "بافاريا" لويس الثاني. تحوط بحيرة صناعية وصخور مشرقة المكان.
7. "أوليمبيا بارك"
إن البُحيرة التابعة لـ"أوليمبيا بارك"، الذي كان شُيِّد في سنة 1972 بهدف استضافة الألعاب الأولمبيَّة، تُعتبر أحد الأماكن الأكثر زيارةً في "ميونخ"، ولا سيَّما من قبل العائلات، في عطلة نهاية الأسبوع.