تعتزم مجموعة جنرال هوتيل مانجمنت المحدودة “جيه إتش إم أو GHM”، إطلاق
وجهتها الثانية في الشرق الأوسط بتاريخ 1 سبتمبر 2018، وذلك مع تدشين فندق
البيت في إمارة الشارقة بدولة الإمارات العربية المتحدة.
هذا ويقع فندق البيت الشارقة، الذي يتم تطويره بالتعاون مع شروق هيئة الشارقة للاستثمار والتطوير، ضمن قلب الشارقة الذي يعتبر أكبر مشروع ترميمي لمنطقة تراثية في المنطقة.
ويحتفي الفندق الذي يضم 53 غرفة، بعمارة الشارقة التقليدية على وجه الخصوص وقد تم تشييده من أساسات البيوت القديمة التي كانت تعود لعائلات إماراتية عريقة في ما مضى.
كما أنه تم تعديل البيت وإعادة تصميمه بحيث يتيح خدمات ضيافة عالمية المستوى وتجارب ضيافة متميزة لنزلائه بالاعتماد على عناصره المتناغمة مع الثقافة والمجتمع والتاريخ والحضارة، وكل ذلك مع الحفاظ على البصمة الإماراتية المميزة في الضيافة.
كما سيحتضن البيت العديد من المطاعم التي تتيح تجربة تناول المأكولات والمشروبات المستوحاة من المطابخ العربية والعالمية، بما فيها المقهى الذي يتيح للزوار فرصة استكشاف برج الرياح الدائري الأخير الباقي حتى اليوم في الإمارات، مع احتساء صنوف القهوة العربية والمعجنات الأوروبية أو الحلويات الإماراتية التقليدية.
في حين يقدم متجر الآيس كريم ذو الطابع التركي نكهات متميزة، كما يحافظ النادي الصحي على تراث جيه إتش إم في هذا المجال، ليستقبل زواره بمجموعة من الخيارات المتميزة والمريحة للاسترخاء واستعادة نشاط الذهن والجسم.
تجدر الإشارة إلى أن مجموعة جيه إتش إم كانت قد تأسست عام 1992، وتشتهر بصياغتها لمفاهيم متميزة في مجال تطوير وتشغيل مجموعة حصرية من الفنادق والمنتجعات، وبامتلاكها لمحفظة أعمال واسعة جنباً إلى جنب مع مجموعة من المشاريع قيد التطوير.
هذا ويقع فندق البيت الشارقة، الذي يتم تطويره بالتعاون مع شروق هيئة الشارقة للاستثمار والتطوير، ضمن قلب الشارقة الذي يعتبر أكبر مشروع ترميمي لمنطقة تراثية في المنطقة.
ويحتفي الفندق الذي يضم 53 غرفة، بعمارة الشارقة التقليدية على وجه الخصوص وقد تم تشييده من أساسات البيوت القديمة التي كانت تعود لعائلات إماراتية عريقة في ما مضى.
كما أنه تم تعديل البيت وإعادة تصميمه بحيث يتيح خدمات ضيافة عالمية المستوى وتجارب ضيافة متميزة لنزلائه بالاعتماد على عناصره المتناغمة مع الثقافة والمجتمع والتاريخ والحضارة، وكل ذلك مع الحفاظ على البصمة الإماراتية المميزة في الضيافة.
كما سيحتضن البيت العديد من المطاعم التي تتيح تجربة تناول المأكولات والمشروبات المستوحاة من المطابخ العربية والعالمية، بما فيها المقهى الذي يتيح للزوار فرصة استكشاف برج الرياح الدائري الأخير الباقي حتى اليوم في الإمارات، مع احتساء صنوف القهوة العربية والمعجنات الأوروبية أو الحلويات الإماراتية التقليدية.
في حين يقدم متجر الآيس كريم ذو الطابع التركي نكهات متميزة، كما يحافظ النادي الصحي على تراث جيه إتش إم في هذا المجال، ليستقبل زواره بمجموعة من الخيارات المتميزة والمريحة للاسترخاء واستعادة نشاط الذهن والجسم.
تجدر الإشارة إلى أن مجموعة جيه إتش إم كانت قد تأسست عام 1992، وتشتهر بصياغتها لمفاهيم متميزة في مجال تطوير وتشغيل مجموعة حصرية من الفنادق والمنتجعات، وبامتلاكها لمحفظة أعمال واسعة جنباً إلى جنب مع مجموعة من المشاريع قيد التطوير.