العرب المسافرون يختارون بورصة، عند السياحة في تركيا، لسهولة بلوغها انطلاقًا من اسطنبول، وتنوُّع النشاطات السياحية فيها، فضلًا عن غناها بالمناظر الطبيعية.
وعند السياحة في تركيا، إليك العناوين الجذَّابة في بورصة:
التيليفيريك
في بورصة، لا يمكن تفويت فرصة ركوب التيليفيريك لبلوغ جبل "أولوداغ". وفي ذروة موسم الصيف، ينقل التيليفيريك السائحين، بعيدًا من حرارة المدينة. وعند الوصول، يحلو ركوب الخيل أو شراء التذكارات، فضلًا عن الجلسات في المطاعم ذات الإطلالات البانوراميَّة. تستغرق رحلة التيليفيريك إلى قمَّة الجبل نحو 30 دقيقة.
عربات التيليفيريك تعمل يوميًّا، من أبريل/ نيسان إلى سبتمبر/ أيلول، وذلك من الثامنة صباحًا حتَّى العاشرة مساءً؛ ومن أكتوبر/ تشرين الأول إلى مارس/ آذار من العاشرة صباحًا حتَّى الخامسة مساءً.
شلَّالات "سايتابات"
تعلو هذه الشلَّالات لثلاثة أقدام، وهي نالت اسمها من مجموعة "سايتابات" الخاصَّة بالحمَّامات التي تزدهر في المنطقة. ويبعد سفح جبل" أولوداغ" نحو 12 كيلومترًا من بورصة.
وعند الزيارة، سيحظى السائحون بفرصة ممارسة الرياضات المائيَّة، كما تناول أطباق السلمون المشوي اللذية والمطهيَّة بالزبدة.
"كوز هان"
وجدت صناعة الحرير الآتية من الصين مطرحًا في بورصة، منذ أواخر القرن الخامس عشر، وتحديدًا في "كوزا هان" أو "سوق شرنقة الحرير"، المكان الذي يودع فيه مزارعو شرنقة الحرير منتجاتهم للغزل. يقصد السائحون "كوزا هان" لشراء الحرير، لكنَّ تصميم هذه السوق يستحق المشاهدة أيضًا، وخصوصًا الفناء. وهناك عدد قليل من المقاهي خارج السوق، حيث يمكن الاستمتاع بطعم القهوة التركية والأطباق الشهيَّة.
قرية "كوماليكيزيك"
بغضِّ النظر عن عدد السائحين الذين يزورون هذا المكان التاريخي، فإنَّه لا يزال قادرًا على الحفاظ على بنائه القديم. يعود تاريخه إلى فترة الإمبراطورية العثمانيَّة، وهو متحف إثنوغرافي.
عامل الجذب الرئيس في قرية "كوماليكيزيك"، هو جمال المنازل الـ 270 المشيَّدة من الطوب والحجارة والخشب. ومن المثير للاهتمام أيضًا أطلال الصرح الديني البيزنطي، الأطلال التي اكتُشفت في سنة 1969 . تقع قرية "كوماليكيزيك" عند سفح جبل "أولوداغ"، على بعد حوالي 10 كيلومترات شرقي بورصة.
مجمع مرادية
يقع هذا المجمع العائد تاريخه إلى العهد العثماني في حديقة ظليلة، ويضمُّ مدرسةً دينيَّةً يرجعُ تاريخ بنائها إلى سنة 1426، وضريح السلطان مراد الثاني (مرادية كامي)، فضلًا عن المقابر الاستعماريَّة الـ13، المزدان بعضها بالبلاط والخطوط المرسومة والمنحوتات الخشبية المنقوشة. وهناك، يمرُّ السائحون بمقبرة جيم سلطان (الابن الثالث لمحمد الفاتح)، المقبرة التي تعود إلى القرن الرابع عشر، ومقابر شاهزادس محمود وأحمد، من أبناء بايزيد الثاني.
وعند السياحة في تركيا، إليك العناوين الجذَّابة في بورصة:
التيليفيريك
في بورصة، لا يمكن تفويت فرصة ركوب التيليفيريك لبلوغ جبل "أولوداغ". وفي ذروة موسم الصيف، ينقل التيليفيريك السائحين، بعيدًا من حرارة المدينة. وعند الوصول، يحلو ركوب الخيل أو شراء التذكارات، فضلًا عن الجلسات في المطاعم ذات الإطلالات البانوراميَّة. تستغرق رحلة التيليفيريك إلى قمَّة الجبل نحو 30 دقيقة.
عربات التيليفيريك تعمل يوميًّا، من أبريل/ نيسان إلى سبتمبر/ أيلول، وذلك من الثامنة صباحًا حتَّى العاشرة مساءً؛ ومن أكتوبر/ تشرين الأول إلى مارس/ آذار من العاشرة صباحًا حتَّى الخامسة مساءً.
شلَّالات "سايتابات"
تعلو هذه الشلَّالات لثلاثة أقدام، وهي نالت اسمها من مجموعة "سايتابات" الخاصَّة بالحمَّامات التي تزدهر في المنطقة. ويبعد سفح جبل" أولوداغ" نحو 12 كيلومترًا من بورصة.
وعند الزيارة، سيحظى السائحون بفرصة ممارسة الرياضات المائيَّة، كما تناول أطباق السلمون المشوي اللذية والمطهيَّة بالزبدة.
"كوز هان"
وجدت صناعة الحرير الآتية من الصين مطرحًا في بورصة، منذ أواخر القرن الخامس عشر، وتحديدًا في "كوزا هان" أو "سوق شرنقة الحرير"، المكان الذي يودع فيه مزارعو شرنقة الحرير منتجاتهم للغزل. يقصد السائحون "كوزا هان" لشراء الحرير، لكنَّ تصميم هذه السوق يستحق المشاهدة أيضًا، وخصوصًا الفناء. وهناك عدد قليل من المقاهي خارج السوق، حيث يمكن الاستمتاع بطعم القهوة التركية والأطباق الشهيَّة.
قرية "كوماليكيزيك"
بغضِّ النظر عن عدد السائحين الذين يزورون هذا المكان التاريخي، فإنَّه لا يزال قادرًا على الحفاظ على بنائه القديم. يعود تاريخه إلى فترة الإمبراطورية العثمانيَّة، وهو متحف إثنوغرافي.
عامل الجذب الرئيس في قرية "كوماليكيزيك"، هو جمال المنازل الـ 270 المشيَّدة من الطوب والحجارة والخشب. ومن المثير للاهتمام أيضًا أطلال الصرح الديني البيزنطي، الأطلال التي اكتُشفت في سنة 1969 . تقع قرية "كوماليكيزيك" عند سفح جبل "أولوداغ"، على بعد حوالي 10 كيلومترات شرقي بورصة.
مجمع مرادية
يقع هذا المجمع العائد تاريخه إلى العهد العثماني في حديقة ظليلة، ويضمُّ مدرسةً دينيَّةً يرجعُ تاريخ بنائها إلى سنة 1426، وضريح السلطان مراد الثاني (مرادية كامي)، فضلًا عن المقابر الاستعماريَّة الـ13، المزدان بعضها بالبلاط والخطوط المرسومة والمنحوتات الخشبية المنقوشة. وهناك، يمرُّ السائحون بمقبرة جيم سلطان (الابن الثالث لمحمد الفاتح)، المقبرة التي تعود إلى القرن الرابع عشر، ومقابر شاهزادس محمود وأحمد، من أبناء بايزيد الثاني.