مدينة مالمو السويدية، وهي ثالث أكبر
مدينة في السويد من حيث عدد السكان وتقع في محافظة سكانيا بالسويدية في
أقصى جنوب السويد. ومدينة مالمو هي مقر بلدية مالمو وعاصمة مقاطع
ة سكونا و.إدارياً تتبع المدينة إلى بلديتين : معظم مناطق إلى بلدية مالمو
الذي يحتوي على 350.000 نسمة تقريبا في ثمانية مواقع مختلفة. كما أنها
تابعة لبلدية أخرى وهي برلوف.
مالمو الكبرى هي واحدة من اصل ثلاث مناطق في السويد المعترف بها رسميا كمنطقة احصائية حضرية معيارية. وتضم مالمو الكبرى منذ عام 2005 بلدية مالمو و 11 بلديات أخرى في الركن الجنوبي الغربي من سكانيا. والمنطقة تغطي مساحة 2،535.76 كم 2. وتشمل البلديات التالية : مالمو، برلوف ،ايسولف، هور، كافلينغ، لوما، لوند، سكاراب، ستافانستورب، سفيدالا، تريليبورغ وفيلينغ.
مالمو واحدة من أوائل وأكبر المدن الصناعية في الدول الإسكندنافية، ولكن حتى مطلع الألفية وكانت تعاني من التكيف مع مجتمع ما بعد الصناعة. ومنذ ذلك الحين، أصبحت مالمو مدينة جديدة، تحوي العديد من التطورات المعمارية الرائعة، وتجذب شركات تكنولوجيا المعلومات والتكنولوجيا الحيوية، وأيضا الطلاب للدخول إلى جامعة مالمو. وتحوي المدينة على العديد من الميادين والمباني التاريخية، وهي أيضا المركز التجاري للجزء الغربي من سكانيا. تأسست خلال السنوات القليلة الماضية (جامعة مالمو) وتسعى المدينة الآن إلى التركيز على التعليم والفنون والثقافة.
مالمو الكبرى هي واحدة من اصل ثلاث مناطق في السويد المعترف بها رسميا كمنطقة احصائية حضرية معيارية. وتضم مالمو الكبرى منذ عام 2005 بلدية مالمو و 11 بلديات أخرى في الركن الجنوبي الغربي من سكانيا. والمنطقة تغطي مساحة 2،535.76 كم 2. وتشمل البلديات التالية : مالمو، برلوف ،ايسولف، هور، كافلينغ، لوما، لوند، سكاراب، ستافانستورب، سفيدالا، تريليبورغ وفيلينغ.
مالمو واحدة من أوائل وأكبر المدن الصناعية في الدول الإسكندنافية، ولكن حتى مطلع الألفية وكانت تعاني من التكيف مع مجتمع ما بعد الصناعة. ومنذ ذلك الحين، أصبحت مالمو مدينة جديدة، تحوي العديد من التطورات المعمارية الرائعة، وتجذب شركات تكنولوجيا المعلومات والتكنولوجيا الحيوية، وأيضا الطلاب للدخول إلى جامعة مالمو. وتحوي المدينة على العديد من الميادين والمباني التاريخية، وهي أيضا المركز التجاري للجزء الغربي من سكانيا. تأسست خلال السنوات القليلة الماضية (جامعة مالمو) وتسعى المدينة الآن إلى التركيز على التعليم والفنون والثقافة.