تقع مدينة إنفركارجل في ساوثلاند الرئيسية
في الجزيرة الجنوبية في نيوزيلندا، وتقع على مسافة 27 كم الى الشمال من
بلف، وعلى مسافة 219 كم الى الجنوب من ديوندن.
تم بناء المدينة على ارض مستوية، وتم
إصلاح الجزء الأكبر فيها، وبالتحديد من منطقتها الصناعية. أبرز ما يلفت نظر
الزائر شوارعها العريضة. تعتبر إنفركارجل مركز لمنطقة زراعية واسعة. وهي
مزدهرة وتنمو نموًا سريعًا.
جدير بالذكر أنه حتى عام 1970، كانت صناعتها ترتكز على المواد الأولية. وهناك مصنع كبير لصهر الألومنيوم وتنقيته في تَيْواي بويْنت جنوب المدينة. ويأخذ طاقته الكهربائية من مولدات مانابوري الكهرومائية.
جدير بالذكر أنه حتى عام 1970، كانت صناعتها ترتكز على المواد الأولية. وهناك مصنع كبير لصهر الألومنيوم وتنقيته في تَيْواي بويْنت جنوب المدينة. ويأخذ طاقته الكهربائية من مولدات مانابوري الكهرومائية.
وتوجد في إنفركارجل صحيفة يومية واحدة تُدعى ساوثلاند تايمز، وتصدر كل صباح. وهناك ثلاث محطات للإذاعة تخدم المدينة وال مقاطع ة المحيطة بها. وفيها مُتحف واحد وصالتان للعرض.
وفي إنفركارجل مساحة واسعة من الأراضي مكرَّسة للحدائق العامة. ويجري نهير أوتيبوني خلال الجزء الجنوبي من المدينة. وهناك حدائق تحيط بضفتي هذا النهير. ويحتوي أكبر متنزه في المدينة، وهو متنزّة الملكة، على ملعب للجولف. ويستطيع لاعبو الجولف أيضًا استخدام ثلاثة ملاعب أخرى للجولف. وفي المدينة ميدان للسباق، وعدة ملاعب للرياضة، وساحات واسعة. وفي الجزء الشمالي منها توجد غابة يسميها الناس غابة تومسون.
وفي إنفركارجل مساحة واسعة من الأراضي مكرَّسة للحدائق العامة. ويجري نهير أوتيبوني خلال الجزء الجنوبي من المدينة. وهناك حدائق تحيط بضفتي هذا النهير. ويحتوي أكبر متنزه في المدينة، وهو متنزّة الملكة، على ملعب للجولف. ويستطيع لاعبو الجولف أيضًا استخدام ثلاثة ملاعب أخرى للجولف. وفي المدينة ميدان للسباق، وعدة ملاعب للرياضة، وساحات واسعة. وفي الجزء الشمالي منها توجد غابة يسميها الناس غابة تومسون.