لهواة سياحة المغامرات، وتسلّق الجبال خصوصًا، تبدو جمهورية جنوب افريقيا وجهة مناسبة للسياحة، وتحديدًا "جبال التنين".
تذهل الـ مناظر الطبيعية زائر جبال "دراكنسبرغ"، التي تُعرف أيضًا بـ"جبال التنين"، وهي تتوسَّط أربعة وديان، وتمنح المسافر فرصة التنقُّل بينها، وعيش مغامرة مثيرة في الأدغال. ومن المغامرات: تسلُّق الجبال بواسطة حبل معلَّق بمقابض تشبك في يدي وقدمي السائح.
ترتفع سلسلة "جبال التنين" نحو 3482 مترًا عن سطح البحر، وتمتدُّ على مساحة 100 كيلومتر مربع. وهي تتربَّع على لائحة "اليونسكو" للتراث الطبيعي العالمي، لكونها تأوي 290 نوعًا من الطيور و48 نوعًا من الثدييات، بالإضافة إلى أنواع نادرة من النباتات البريَّة.
وثمة منطقة تضمُّ ضريح الشاب ديك باري، أحد أشهر متسلِّقي الجبال، والذي قضى في أثناء ممارسته هذه الرياضة الخطرة.
الغابات الكثيفة "ثروة" هذه المنطقة الجبليَّة، التي لا تدخلها أشعة الشمس، نظرًا لوفرة الأشجار الباسقة المتشابكة فيها، الأشجار التي تكاد تعانق السماء، وتحضن الطيور وتخبئ الحيوانات في "جعباتها".
تذهل الـ مناظر الطبيعية زائر جبال "دراكنسبرغ"، التي تُعرف أيضًا بـ"جبال التنين"، وهي تتوسَّط أربعة وديان، وتمنح المسافر فرصة التنقُّل بينها، وعيش مغامرة مثيرة في الأدغال. ومن المغامرات: تسلُّق الجبال بواسطة حبل معلَّق بمقابض تشبك في يدي وقدمي السائح.
ترتفع سلسلة "جبال التنين" نحو 3482 مترًا عن سطح البحر، وتمتدُّ على مساحة 100 كيلومتر مربع. وهي تتربَّع على لائحة "اليونسكو" للتراث الطبيعي العالمي، لكونها تأوي 290 نوعًا من الطيور و48 نوعًا من الثدييات، بالإضافة إلى أنواع نادرة من النباتات البريَّة.
وثمة منطقة تضمُّ ضريح الشاب ديك باري، أحد أشهر متسلِّقي الجبال، والذي قضى في أثناء ممارسته هذه الرياضة الخطرة.
الغابات الكثيفة "ثروة" هذه المنطقة الجبليَّة، التي لا تدخلها أشعة الشمس، نظرًا لوفرة الأشجار الباسقة المتشابكة فيها، الأشجار التي تكاد تعانق السماء، وتحضن الطيور وتخبئ الحيوانات في "جعباتها".