أمّا إذا تحدثنا عن أصل الأسم الحديث
للمدينة Valladolid فهو يرجع لعبارة Vallis Tolitum، أي "وادي المياه"
بأحدى اللغات الكتلية المنقرضة، أما التأثيل الأكثر قبولا لأسم المدينة
الحديث فهو ارجاع اصله إلى اسم المدينة العربي "بلد الوليد" نسبة إلى
الخليفة الأموي الوليد بن عبد الملك (668-715).
تفتخر المدينة بمظاهر مجدها السابق
القليلة المعمارية وتشمل بعض الآثار التي لم تنته ككاتدرائية سانتا ماريا
لا أنتيغوا، بلازا مايور، ومتحف النحت الوطني، بجوار كنيسة القديس بولس،
التي تضم أعظم مجموعات من التماثيل الخشبية، وكلية الحقوق التابعة لجامعة
فايادوليد.