"كوتا" مدينة سياحية، تقع على الساحل الجنوبي الشرقي لـ"بالي"
الأندونيسية، وتشكّل نقطة هامّة لركوب الأمواجز كما تضمّ مجموعةً من أماكن
السهر والمطاعم الأنيقة، فضلًا عن شاطئ طويل يتضمّن نقاطًا عدّة لركوب
الأمواج.
تكثر نقاط الجذب السياحيّة في كوتا"، ولعلّ أبرزها: مشاهدة مغيب الشمس على شاطئها. علمًا بأن اللحظات المذكورة هي الأجمل في العالم. وفي هذا الإطار، ينصح "سيدتي. نت" قارئاته بالوصول قبل موعد مغيب الشمس بنصف ساعة على الأقلّ لحجز الأماكن على "تراس" أحد مطاعم السمك، هناك. أمّا معبد "أولواتو" فيقبع في مكان معزول، ويطلق عليه أيضًا اسم "بورا لوهور"، وهو يتصل بخاصرة شاطئ صخري. وفي أثناء الزيارة، سيلاحظ السائحون وجود عدد من القردة الصغيرة.
للتسوّق، يمكن التعريج على "ديسكفري شوبينغ مول" الذي يقع مقابل متنزّه "واتربوم"، وهو مركز تجاري ضخم غربيّ الطراز، ويحضن عددًا من المحال التجاريّة التي تعرض جديد دور الأزياء العالميّة. ويشغل الطبقة الأرضيّة من الـ"مول"، عدد من المقاهي المطلّة على البحر. وبالمقابل، تبدو "كوتا سكوير" محلّة تجاريّة شعبيّة تتضمن مجموعة كبيرة من "البوتيكات" الصغيرة المتشرة على جوانب طرقها.
لدى المرور بـ"كوتا"، لا يمكن الإغفال عن زيارة النصب التذكاري المُهدى إلى ضحايا القنبلة الـ202، الذين قضوا من جرّائها في الثاني عشر من أكتوبر/تشرين الأول من سنة 2002. وتنظّم في كلّ عام إحتفالات، في هذا التاريخ، تخليدًا لذكراهم
تكثر نقاط الجذب السياحيّة في كوتا"، ولعلّ أبرزها: مشاهدة مغيب الشمس على شاطئها. علمًا بأن اللحظات المذكورة هي الأجمل في العالم. وفي هذا الإطار، ينصح "سيدتي. نت" قارئاته بالوصول قبل موعد مغيب الشمس بنصف ساعة على الأقلّ لحجز الأماكن على "تراس" أحد مطاعم السمك، هناك. أمّا معبد "أولواتو" فيقبع في مكان معزول، ويطلق عليه أيضًا اسم "بورا لوهور"، وهو يتصل بخاصرة شاطئ صخري. وفي أثناء الزيارة، سيلاحظ السائحون وجود عدد من القردة الصغيرة.
للتسوّق، يمكن التعريج على "ديسكفري شوبينغ مول" الذي يقع مقابل متنزّه "واتربوم"، وهو مركز تجاري ضخم غربيّ الطراز، ويحضن عددًا من المحال التجاريّة التي تعرض جديد دور الأزياء العالميّة. ويشغل الطبقة الأرضيّة من الـ"مول"، عدد من المقاهي المطلّة على البحر. وبالمقابل، تبدو "كوتا سكوير" محلّة تجاريّة شعبيّة تتضمن مجموعة كبيرة من "البوتيكات" الصغيرة المتشرة على جوانب طرقها.
لدى المرور بـ"كوتا"، لا يمكن الإغفال عن زيارة النصب التذكاري المُهدى إلى ضحايا القنبلة الـ202، الذين قضوا من جرّائها في الثاني عشر من أكتوبر/تشرين الأول من سنة 2002. وتنظّم في كلّ عام إحتفالات، في هذا التاريخ، تخليدًا لذكراهم