تقع جزيرة أنجويلا السياحية في منطقة البحر الكاريبي الشماليَّة التابعة للمملكة المتحدة، وهي تضمُّ 33 شاطئًا وتستضيف سباق القوارب السنوي، كما تُقدِّم للسائحين جولات بواسطة القوارب، وعروضًا ترفيهية وفنيَّة. وهناك، تتعدَّد النشاطات في الهواء الطلق المُتاحة للسائحين، ولا سيَّما الغوص وسط الشعاب المرجانية الخلَّابة وخدمة التدليك على الشواطئ والرياضات المائيَّة مثل: السباحة وركوب الأمواج والغوص.
تتمتَّع جزيرة أنجويلا بمناخٍ استوائيّ بارد نسبيًّا وجاف، ويبلغ متوسِّط درجات الحرارة السنوي 27 درجة مئويَّة. علمًا بأن بين تموز/يوليو وتشرين الأول/أكتوبر ترتفع الحرارة. آثار المطابخ الأفريقيَّة والإسبانيَّة والفرنسيَّة والإنجليزيَّة واضحة في مطبخ الجزيرة، الذي يُقدِّم خصوصًا الأطعمة البحريَّة. وفي هذا الإطار، يُعتبر سمك القدِّ الغذاء الرئيس. علماً أن الثروة الحيوانيَّة محدودة، نظرًا إلى صغر مساحة "أنجويلا".
للتعرُّف أكثر إلى ثقافة أهل الجزيرة، لا بُدَّ من حضور عروض الرقص والغناء، التي تُنظَّم كل خميس على خشبة مسرح "مايومبا" الشعبي، كما المشاركة في الـ"بوفيه " الغنيَّة بالأطباق المحليَّة الشهية. وعلى الرغم من ضآلة مساحة الجزيرة، تتعدَّد المتاجر فيها، والتي تعرض السلع المحليَّة، من ملابس ومجوهرات واكسسوارات منزليَّة وهدايا تذكاريَّة.
لا تستقيم الزيارة من دون المرور بخليج "ليتل"، الذي يعدُّ أحد الشواطئ الأكثر شهرةً في "أنجويلا"، إلَّا أنَّه من الصعب الوصول إليه. ولذا، يجدر بالمستكشفين الجريئين إيقاف سيَّاراتهم واستخدام الحبال، أو استئجار قارب مقابل 15 دولارًا ذهابًا وإياباً انطلاقًا من "خليج الزعفران" المجاور.
المنتجعات في "أنجويلا"
| "فايسروي أنجويلا": يبعد هذا المنتجع 8 كيلومترات من جزيرة "سان مارتن"، و15 دقيقة بالسيارة من "مطار كلايتون لويد الدولي"، وهو يضمُّ مجموعةً من الغرف المؤثَّثة وفق الطراز الـ"مودرن"، ويُقدِّم في مطاعمه الأربعة الأطباق الآسيوية والمتوسِّطية.
|"كاب جولوكا": يحضن "كاب جولوكا" حوض سباحة في الهواء الطلق، بالإضافة إلى ملعب لكرة المضرب (تنس) و"سبا". ويُتيح هذا المنتجع لنزلائه ممارسة مجموعة من النشاطات، ولا سيَّما رياضة الغولف والغوص. علمًا بأنّه يبعد 13 كيلومترًا من "مطار أنجويلا".
تتمتَّع جزيرة أنجويلا بمناخٍ استوائيّ بارد نسبيًّا وجاف، ويبلغ متوسِّط درجات الحرارة السنوي 27 درجة مئويَّة. علمًا بأن بين تموز/يوليو وتشرين الأول/أكتوبر ترتفع الحرارة. آثار المطابخ الأفريقيَّة والإسبانيَّة والفرنسيَّة والإنجليزيَّة واضحة في مطبخ الجزيرة، الذي يُقدِّم خصوصًا الأطعمة البحريَّة. وفي هذا الإطار، يُعتبر سمك القدِّ الغذاء الرئيس. علماً أن الثروة الحيوانيَّة محدودة، نظرًا إلى صغر مساحة "أنجويلا".
للتعرُّف أكثر إلى ثقافة أهل الجزيرة، لا بُدَّ من حضور عروض الرقص والغناء، التي تُنظَّم كل خميس على خشبة مسرح "مايومبا" الشعبي، كما المشاركة في الـ"بوفيه " الغنيَّة بالأطباق المحليَّة الشهية. وعلى الرغم من ضآلة مساحة الجزيرة، تتعدَّد المتاجر فيها، والتي تعرض السلع المحليَّة، من ملابس ومجوهرات واكسسوارات منزليَّة وهدايا تذكاريَّة.
لا تستقيم الزيارة من دون المرور بخليج "ليتل"، الذي يعدُّ أحد الشواطئ الأكثر شهرةً في "أنجويلا"، إلَّا أنَّه من الصعب الوصول إليه. ولذا، يجدر بالمستكشفين الجريئين إيقاف سيَّاراتهم واستخدام الحبال، أو استئجار قارب مقابل 15 دولارًا ذهابًا وإياباً انطلاقًا من "خليج الزعفران" المجاور.
المنتجعات في "أنجويلا"
| "فايسروي أنجويلا": يبعد هذا المنتجع 8 كيلومترات من جزيرة "سان مارتن"، و15 دقيقة بالسيارة من "مطار كلايتون لويد الدولي"، وهو يضمُّ مجموعةً من الغرف المؤثَّثة وفق الطراز الـ"مودرن"، ويُقدِّم في مطاعمه الأربعة الأطباق الآسيوية والمتوسِّطية.
|"كاب جولوكا": يحضن "كاب جولوكا" حوض سباحة في الهواء الطلق، بالإضافة إلى ملعب لكرة المضرب (تنس) و"سبا". ويُتيح هذا المنتجع لنزلائه ممارسة مجموعة من النشاطات، ولا سيَّما رياضة الغولف والغوص. علمًا بأنّه يبعد 13 كيلومترًا من "مطار أنجويلا".